* الفوائــد:
1- جاء في رواية:( أولاهنّ بالتراب ).
2- وجوب غسل ما ولغ فيه الكلب سبع مرات ، لقوله صلى الله عليه وسلم ( فليغسله ) وهذا أمر والأمر يقتضي الوجوب.
3- التغليظ في نجاسة الكلب لشدة قذارته.
4- وجوب استعمال التراب في غسل نجاسة الكلب.
5- الأفضل أن تكون التراب هي الأولى لأمرين:
الأول: لرواية مسلم : ( أولاهن ).
الثاني: لأن الأولى إذا صارت بالتراب صارت الغسلات الثانية والتي بعدها تزيده طهرة ونظافة.
6- أنه لا بد من التراب ، فلا يقوم غير التراب مقام التراب.
أولاً: لأنه هو الذي ورد به النص.
ثانياً: ولأنه أحد الطهورين. "نعم لو كان التراب غير متوفر فيستعمل غيره من المنظفات".
7- أن نجاسة الكلب أغلظ النجاسات.
8- أن لعاب الكلب -أي ريقه- نجس.
ومصداقا لحديث سيّدنا وقدوتنا وقرّة عيوننا محمد صلّى الله غليه وسلم ان هناك جراثيم في لعاب الكلاب لا يقتلها إلّا التراب .. وهكذا حبيبنا لاينطق عن الهوى إن هو ‘لّا وحي يوحى