لفلي سمايل

من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلاً كلما غدا أو راح

تاريخ الإضافة : 12-9-1430 هـ

من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلاً كلما غدا أو راح

 

* الفوائــد:

1- فضل الذهاب إلى المساجد.

 

2- فضل المحافظة على صلاة الجماعة.

 

3- أن أعمال العباد كلها محصية عند الله تعالى.

 

4- بيان فضل الله عز وجل على العبد حيث يعطيه على مثل هذه الأعمال اليسيرة هذا الثواب الجزيل.

 

5- من فضائل الذهاب إلى المساجد:

- قوله صلى الله عليه وسلم: ( ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات ، ... كثرة الخطا إلى المساجد ) رواه مسلم.

- وقال صلى الله عليه وسلم: ( وإسباغ الوضوء في المكاره ، وإعمال الأقدام إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة يغسل الخطايا غسلاً ) رواه أبو يعلى.

- وقال صلى الله عليه وسلم: ( بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ) رواه الترمذي.

 

6- اسم الجنة هو الاسم العام المتناول لتلك الدار ، وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة والبهجة والسرور ، ولها أسماء:

- منها: دار السلام. قال تعالى: ﴿ لهم دار السلام عند ربهم ﴾. أي دار السلامة من كل بلية وآفة ومكروه.

- ومنها: دار الخلد. قال تعالى: ﴿ لهم دار الخلد ﴾. سميت بذلك لأن أهلها لا يظعنون عنها أبداً.

- ومنها : دار المقامة. قال تعالى: ﴿ الذي أحلنا دار المقامة من فضله ﴾. أي يقيمون فيها لا يموتون ولا يتحولون منها أبداً.

- ومنها: دار الحيوان. قال تعالى: ﴿ وإن الدار الآخرة لهي الحيوان ﴾. أي دار الحياة التي لا موت فيها ولا تنغيص ولا نفاد فيها ، ولا تفنى ولا تنقطع.

ومنها: الفردوس. قال تعالى: ﴿ أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس ﴾. والفردوس البستان الذي يجمع كل ما يكون في البساتين.

مواضيع ذات صلة

إضف تعليقك

فضلا اكتب ماتراه فى الصورة

تعليقات الزوار (0)

ملاحظة للأخوة الزوار : التعليقات لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع لفلي سمايل أو منتسبيه، إنما تعبر عن رأي الزائر وبهذا نخلي أي مسؤولية عن الموقع..