الموضوع الأول
معلومات عامة ( 9 )
1- ما هي أول معركة قاتل فيها المسلمون بعضهم بعضاً ؟ - موقعة الجمل.2- في موقعة الجمل من قال " والله لوددت أني مت قبل هذا اليوم بعشرين سنة " ؟ - معاوية بن أبي سفيان.
3- من هو مؤسس البصرة وسابع السبعة الذين اعتنقوا الإسلام ؟ - عتبة بن غزوان المازني.
4- أصابه مرض موجع لبث معه ثلاثين عاماً، ما ضجر منه ولا قال أف، فمن هو ؟ - عمران بن الحصين.
5- ما هي السورة التـي جمعت كل آيات الميراث ؟ - سورة النساء.
6- من هو آخر الصحابة وفاة ؟ - أبو الطفيل عامر بن وائلة الليثي رضي الله عنه.
7- من هو الذي ذهب يوم خيبر يضرب بسيفه أحد المشركين وانثنى السيف في يده وأصابت ذؤابته منه مقتلاً ؟
- عامر بن الأكوع رضي الله عنه.
8- أي المعارك الإسلامية استشهد فيها زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب وعبدالله بن رواحة ؟ - غزوة مؤتة.
مع التحية لـ
طارق
* هناك مهارات وأساليب يجب أن يلم بها من يتصدى لمناصحة الآخرين وإرشادهم، وذلك بغية الوصول للهدف المنشود، وهذه المهارات هي الفقه الدعوي. لهذا أعرض بعضها كي نفطن إليها عند النصيحة:
1- النصيحة بالسر:
- لأن الإنسان يكره التشهير وتعتبر هنا النصيحة فضيحة، لهذا يحاول الدفاع عن نفسه، ولقد حث الشرع على النصيحة بالسر.
- يقول الفضيل: " المؤمن يستر والفاجر يهتك ". لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ.. وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الآخرين.
2- استخدام أسلوب الحكمة:
- " الشدة من غير عنف واللين من غير ضعف ".
3- انتقاء الأسلوب :
- الأسلوب الأمثل في العرض ومحاولة الترغيب والترهيب والثناء الشرعي بما فيه، ومحاولة ضرب الأمثلة الماضية والحاضرة.
4- التلميح دون التصريح:
- أحياناً يكون التلميح بالنصيحة أفضل من التصريح، أي محاولة النصح بطريقة غير مباشرة، كما يفضل البعد عن النقد المباشر وأسلوب الأمر، فهذا أدعى للقبول.
5- الكلمة الطيبة والابتسامة:
- للكلمة الطيبة والابتسامة سر لقبول النصيحة، فكلمة لينة رقيقة وابتسامة ساحرة هي خير شفيع لقبول النصيحة.
قال تعالى : ( وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ). [آل عمران:159]
إن شاء الله
- قد يكون معظمنا قد سمع بهذه الملاحظة وهي كتابة كلمة ( إن شاء الله ) بهذه الطريقة .. ولكن معظمنا مصر ربما بداعي السرعة في الطباعة أن يكتبها بصيغة ( إنشاء الله ) ..
* ولكن هل عرفنا السبب أو الفرق بين الكلمتين ؟
* وأيهما أصح وأيهما أوجب للكتابة ؟
* وما معنى كل جملة منهما ؟
- فقد جاء في كتاب شذور الذهب لابن هشام.. أن معنى الفعل إنشاء - من انشأ ينشئ - أي إيجاد .. ومنه قول الله تعالى : (( إنا أنشأنهن إنشاء )) آية 35 من سورة الواقعة ... أي أوجدناها إيجادا .
- فمن هذا لو كتبنا ( إنشاء الله ) .. يعني كأننا نقول إننا أوجدنا الله تعالى وهذا غير صحيح لأن الله سبحانه وتعالى هو من أوجَدَنا ..
- أما الصحيح.. فهو أن نكتب ( إن شاء الله ) .. فإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل..
- فقد جاء في معجم ( لسان العرب).. معنى الفعل: شاء = أراد..
فالمشيئة هنا هي الإرادة ...فعندما نكتب ( إن شاء الله ) كأننا نقول.. بإرادة الله نفعل كذا..
ومنه قول الله تعالى : (( وما تشاؤن الا أن يشاء الله )) الآية 30 من سورة الإنسان..
فهناك فرق بين الفعلين ( أنشئ أي أوجد ) والفعل ( شاء أي أراد ).
- فيجب علينا كتابة (( إن شاء الله )) و تجنب كتابة ( إنشاء الله ) أو ( إنشاالله ).
جعلني الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
مع التحية لـ
Samer Al Muhammad
من فتاوى الشيخ ابن باز رحمه الله
س - ما حكم التلثـم في الصلاة أو الاستناد إلى جدار ؟
ج - فأجاب رحمه الله: يكره التلثم في الصلاة إلا من علة ، ولا يجوز الاستناد في الصلاة - صلاة الفرض - إلى جدار أو عمود ، لأن الواجب على المستطيع الوقوف معتدلاً غير مستند ، فأما في النافلة فلا حرج في ذلك.
س- البعض يضع يديه تحت سرته والبعض فوق صدره والبعض يرسل فما السنة في ذلك ؟
ج- فأجاب رحمه الله: دلت السنة على الأفضل للمصلي حين قيامه في الصلاة أن يضع كفه اليمنى على كفه اليسرى على صدره قبل الركوع وأما وضعهما تحت السرة فقد ورد فيه حديث ضعيف.
س- هل تعتبر أطراف الفرش في المساجد سترة للمصلي ؟
ج- فأجاب رحمه الله: لا تعتبر أطراف الفرش سترة للمصلي ، والسنة أن تكون السترة شيئاً قائما مثل مؤخرة الرحل أو أكثر من ذلك كالجدار والعمود والكرس .
المرجع / مجموع فتاوى ابن باز
والله تعالى أعلم
مع التحية لـ
العابـــدة
صور منوعة ( 33 )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتكم ونرجو المزيد
جزى الله خيرا على من كتب هذه المعلومات وجعلها في ميزان حسناته