لفلي سمايل

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

تاريخ الإضافة : 9-7-1433 هـ

قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله

قصة قصيرة جدا رااائعة

 


 

تمساح يهاجم عالم أمريكي

* نجا عالم أمريكي من الموت بأعجوبة بعد أن تعرض لهجوم شرس من قبل تمساح بجانب الطريق السريع في ولاية نورث كارولينا.

- واقترب الباحث في البرمائيات والزواحف "فريد بويس" من التمساح البالغ طوله 10 أقدام الذي هرب من بيئته البرية، وجعله بين ساقيه، ثم حاول الإمساك به، لكن هذه المحاولة قوبلت بانتفاضة وهجوم عنيف من التمساح أسقط بويس على الأرض.

 

- كما تعرض بوريس لعضة عنيفة في ذراعه تسببت بتمزقه، إلا أنه ركل التمساح في وجهه بعد أن سقط على الأرض فأوقف هجومه، حسب صحيفة "ذا ديلي ميل" البريطانية.

- وعلى الفور، نُقل بويس إلى المستشفى لتلقي العلاج، ثم حضر إلى موقع الحادث مسؤولون من لجنة موارد الحياة البرية تمكنوا من السيطرة على التمساح وإعادته إلى الحياة البرية.

 

- وكان سائق قد رأى التمساح يعبر الطريق ، فجرى الاتصال بالمسؤولين في اللجنة لمتابعة المشكلة، لكن بوريس الخبير بالبرمائيات والزواحف لم ينتظر حتى يصلوا.

- وبعد وصول فريق من اللجنة، نُقل التمساح إلى مستنقع في مقاطعة كارتريت، ليعيش مرة أخرى في بيئة برية.

- وقال روبي نورفيل عالم الأحياء وأحد أعضاء اللجنة:" كانت لدينا القدرة على ربطه وتأمين إغلاق فكه.. كل شيء تم جيدًا".

 

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

 

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

 

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

 

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

 

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

 

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

 

فيديو: تمساح يهاجم عالم أمريكي + قصة عبدالله وعبدالله وعبدالله رااائعة

مواضيع ذات صلة

إضف تعليقك

فضلا اكتب ماتراه فى الصورة

تعليقات الزوار (1)

ملاحظة للأخوة الزوار : التعليقات لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع لفلي سمايل أو منتسبيه، إنما تعبر عن رأي الزائر وبهذا نخلي أي مسؤولية عن الموقع..

الأمين محمد الحسن

قصة عبد الله عبد الله عبد الله - إنها رائعة وفيها دلالة عميقة على فطنة وذكاء العرب في غابر الأزمان وإلى يومنا هذا - وقد يكون هناك أمثلة لهؤلاء ولكن سرعة عجلة الحياة وطغيان أهل المادة ومن يتحكمون في وسائل الاعلام جعلتهم مطمورين.