* القبح أفضل حارس للمرأة.
* يقول أوسكار وايلد: الرجل هو الكائن الوحيد الذي يمكن سلخه أكثر من مرة.
* يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لا تهيّْجوا النساء بأذى، وإن سببن أعراضكم، وشتمن أمراءكم، فإنهن ضعيفات القوى والأنفس والعقول، وإن كنّا لنؤمر بالكف عنهن، وإنهن لمشركاتٍ، وإن كان الرجل ليتـناول المرأة في الجاهلية بالقتل أو الهـراوة، فيُـعَـيّر بها وعقبه من بعده.
* يقول شوقي عن مملكة النحل:
تحكم فـيـه قـيـصـره فـي قـومـهـا موقـــــره
من الرجـال وقـيــود حـكـمـهـم مـــحـــــرره
لا تورث القوم ولـو كـانـوا الـبـنـيـن الـبـرره
الـمـلـك للإنـاث فـي الـدسـتـور لا للـــــذكره
فهل ترى تخشى الطماع في الرجال والشره
وفي الرجال كرم الضعف ولـــؤم الـمـقــدره
* * *
هي الضِلَع العوجاء لست تـقيمها ألا إن تـقويم الضلوع انكسارها
أتجمع ضعفاً واقتداراً على الفتى أليس عجيباً ضعفها واقـتـدارهـا
* * *
* يقول عليٌ بن أبي طالب رضي الله عنه: خير خصال النساء شرار خصال الرجال؛ الزهـو والجبن والبخل، فإذا كانت المرأة مزهوةً لم تمكن من نفسها، وإذا كانت جبانةً فرقت من كل شيء يعرض لها، وإذا كانت بخيلةً حفظت مالها ومال بعلها.
* * *
فلا تحسبن هنداً لها الغدر وحدها سجية طبعٍ كلُ غانيةٍ هندُ
* * *
* المرأة هي نصف المجتمع، وهي التي تـلد وتربي النصف الآخر.
* يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لأبي مريم السلولي ـ قاتـل أخيه- : والله لا أحبُّـك حتى تحبَّ الأرض الدم المسفوح، فقال أبو مريم: أفتمنعني حقاً؟
- قال عمر رضي الله عنه: لا، قال أبو مريم: فلا بأس، إنما يأسف على حب النساء.
* يقول باري: ليس أخطر من المرأة القوية، سوى الرجل الضعيف.
* يقول نزار قباني:
أأحسب امرأة على نسيانها ومتى استـقام مع النساء حسابُ؟
* يُختبر الذهب بالنار، وتُختبر المرأة بالذهب، ويُختبر الرجل بالمرأة.
* يقول المتـنبي:
إذا غـدرت حسناء وفَّت بعهدها فنم عهدها أن لا يدوم لها عهدُ
* غيرة المرأة على الرجل تـزيد غروره، وغيرة الرجل على المرأة تزيد خبثها.
* يقول السباعي رحمه الله: المجتمع الجاهل يغفر للرجل انحرافه، ويقـتـل المرأة على انحرافها، مع أن الشريعة أوجبت على كل منها الاستـقامة، وأنكرت من كل منهما الانحراف، وأوجبت لكلّ منهما الستر حين الزلل، وحتَّمت عقوبة كلٍ منهما حين تثبت الجريمة، فمن أين جاء الفرق بين الرجل والمرأة في العـقوبة والغفران؟.
* أعداء المرأة اثـنان؛ السمنة والزمان.
* يقول إيليا أبو ماضي:
سجَّل العار علينــا معشــرٌ سجَّـلوا المرأة بين الهمــــلِ
فهي إمــا ســلعـةٌ حاملــــةٌ ســـلعاً أو آلـةٌ فـي معمــــلِ
لا تبالي القيظ يشوي حــرُهُ لا ولا تحذر برد الشــمــــألِ
ولها في كل بـــاب وقفــــةٌ كامرىء القيس حيال الطلـلِ
في سبيل المــال أو عشَّـاقـهِ تكدح المرأة كـــدح الإبــــلِ
جشموها كل أمر معضـــــلٍ وهي لم تُخلق لغير المـنـزلِ
ألـفـت مـا عوَّدوهـــا مثـلمـــا تألف الظبية طعم الحنظـــلِ
ما أطاعوا فـيـك أحـكـام النهى لا ولا قول الكتاب المنـزلِ
قد أضاعوك وما ضـــيَّعـتـهمْ فأضاعوا كــل أمٍ مشــبــلِ
* ثلاثة أصناف من البشر لا يستطيعون فهم المرأة؛ الأطفال والشبان والشيوخ.
* الأعمار عند النساء تُحسب بطرح السنين، لا بجمعها.
* يقول سيدني: يقول الرجل في المرأة ما يريد، ولكن تـفعل المرأة في الرجل ما تريد.
* يقول شكسبير: عندما تبكي المرأة تـتحطم مقاومة الرجل.
* من يتذكر مولد المرأة، وينسى عمرها، هو رجلٌ دبلوماسيٌ.
* يقول أوسكار وايلد: لا تصـدّق المرأة إذا هي أقسمت، وإنما صـدّقها إذا احمرّ وجهها.
* يقول معاوية رضي الله عنه عن النساء: إنهن يغلبن الكرام، ويغلبهنّ اللئام.
* يقول بـيسون: المرأة موجعةٌ بطبعها، فالدميمة توجع القلب، والجميلة توجع الرأس.
* أسعد عشر سنواتٍ في حياة المرأة، هي ما بين ثمانٍ وعشرين وثلاثين سنة.
* إذا أردت أن تعرف السن الحقيقية للمرأة، فاسأل زوجة أخيها.
* يقول السباعي رحمه الله: من عجيب أمر المرأة؛ أنها أقوى سلطاناً على الرجل، وهي أضعف منه، وأكثر وفاءً له، وهو أغدر منها، وأكثر شكوى منه، وهي أهدأ منه بالاً، وألصق منه بأولادها، وهم يُـنْسَبون إليه، وأكثر تخريباً للبيت، وهو أقلُّ منها سكـنى، وهي أقلُّ منه عبادةً وهو أضعف منها إيماناً.
* إذا أردت المرأة أن تـكذب، فاسألها عن عمرها.
* النساء كالأمراء، قلَّما يجدن صديقاً وفياً.