وما ظلمناهم ولكن كانوا انفسهم يضلمون ياخوان هذه نهايه كل ضالم هذا الشاب كان من الممكن ان تكون له رؤيه غير ابيه وان يقف وقفة حق ضد ابيه من اجل حقن الدماء واعطاء الشعب اليبي الطيب المسالم الصبور حقه الذى وهبه الله له ولوا فعل ذلك لوقف الشعب اليبي معه ولكنه للاسف كانه ماتعلم شىء كان نسخه سيئه من ابوه كان سيف للظلم والارهاب و الخديعه وسؤ الخلق قبح الله وجهه واذله وجعله عبره لكل جبار ظالم اللهم آمين.

ماعندي اي تعليق الصوره تتحدث وكفايه !!!

سبحان المعز المذل . وينك يابن القذافى من الكلام وقلة الادب اللى صدرت منك وما انت عليه الان ؟ فليتق الله كل ظالم فى شعبه

الحمد الله على كل حال يوما ما كان الشعب الليبي يحبك ويكره ابوك والان اصبحت انت المكروه الاول والسبب الوحيد في اشعال الحرب في ليبيا وقتل الالف ... الله المستعان ...

افضل تعليق هو ل خطر بارك الله فيك

لكل ظالم نهايه نحن في السودان نرجو من الليبين ان يعلموا حقيقة نظام البشير الذي سلم مئات من المجاهدين الليبين للقزافي نظير الدولارات 120مليون وقام القزافي بقتل كل هولاء بالسوط بيده بعد تعزيبهم وامرهم بالمشي علي اربعه الواحد يمشي علي اربعه وهو مثل الكلب. لا تصدقوا هذا البشير انه سارق للسلطه الشرعيه الديموقراطيه وقاتل السودانيين في كل الاقاليم ومقسم السودان الي قسمين اعرفوا حقيقته يا ثوار ليبيا انه عزب الشعب السوداني مثل القزافي بل اسوا لانه لابس لباس الدين اما القزافي فكان واضح انه ضد الدين

المسكين هم اللي كانو معاه لما كان في عز بوه ودايرين روحهم زعماء الثورة توا.. اولهم مصطفى عبد الجليل ودوخة وشلفم وبرادعي ليبيا العلاقي وكل اللي في الثورة ممن ينتمون الى سيف والا صنعهم سيف. مساكين فعلا. وهادا علاش ما يبوش يحاكموه بره. لو كانو رجال يحاكموه برا ونشوفو فضايحهم معاه. المتوقع انه لن يحاكم حتى في ليبيا. المتوقع انه يموت او يقتلوه ويقولو حاول الهرب. برافو الزنتان اللي حافظو عليه. مازال يا ما حانشوفو فضايح. الله اكبر.

هذه نهاية الطغاة, مقتول او مسجون. فهل تتعظون يا حكام العرب ؟؟ نسأل الله ان يعجل بهلاك باقي طغاة العرب

من اللي يحبه شعبه ياثقفي؟؟!! هل استفتيت الشعب أيها المطبل؟! الكل يعرف من الذي نهب البلد والقذافي لم ينهب عشر مانهب خويك ومايسمى قصور القذافي لاتساوي ملحق عند أحد الأمراء الصغار الذين يحكمونك.

لكل ظالم نهاية جاي دورك يا بشار جاي دورك يا علي صالح

خلال الأسابيع القليلة الماضية مات علمين من الأعلام في عالمنا العربي أحدهما محبوب بشكل كبير من شعبه وعائلتة والآخر والعياذ بالله تعرض لمذله لا توصف من قبل شعبة لحظة وفاته بل قتل على يديهم , واليوم كلا الرجلين في دنيا الحق ولن يفيدهما لا حب ولا كره الشعب لكلاً منهما والذي سيفيدهما بعد رحمة الواحد الأحد هو عملهم الصالح من صلاة وصيام وصله رحم وحقوق عباد و.......... فهل نتعض أم لا زالت عقولنا معلقة بالأوهام وحب الدنيا. رحمك الله ياأباخالد وأدخلك فسيح جناته اللهم آميين.

يمهل ولايهمل

والله انه يستاهل اللهم لا شماته بس والله انه يستاهل ياريت لو كان مات احسن هالطاغي محرض على القتل القاتل المجرم

أنا فرحت ولله الحمد بالقبض عليه .. لأن الخوف من التهديد ماكنت أخشاه .. الآن ولله الحمد لم يعد هناك خوف من التهديد .. والشعب باذن الله سينعم بالأمن .. ولكن يا أخوتي بالله يشهد الله أنني تأثرت جدا" لمنظره وقلت في نفسي (أرحموا عزيز قوم ذل ).. الأسلام دين معامله وخلق وأنا لا أشك في معاملة أخوتنا له فهم مسلمون رحماء .. ان شاء الله سيحاكم محاكمة عادلة .. وأسأل الله له التوبه والمغفره والهدايه لطريق الحق .. الولد على فطرة أبيه ..

سبحان المعز المذل

والله اني مب عارف من المجرم ومن المجاهد وهذه الثورات سبب القيام علي الحكام ليس خلفه الا الدمار مجرد رأي

كم هو غبي جدا ياما نصحته بأن يأخذ امورة بالحسنى ليهم 131 مليار دولار لو صرف على الشعب 31 مليار لسلم الكرسي وسلم والده وعائلته..