مضحكة ومبكية في نفس الوقت ، فهذا الأسلوب في التخلّص من تحمّل مسؤولية الأفعال والأقوال الصادرة من بعضهم لا تزال تُطبّق بحذافيرها في يومنا هذا ، فكثير من ضعاف الأنفس ، من تسوّل له نفسه بالسوء ، بل والمجاهرة به ، يجد من ضعاف الأنفس آخرين من "يعينه" و"يحتمي خلفه" ليفلت بقبيح أفعاله وأقواله من العقاب! فاللهم اغفر لنا ولولاة أمورنا ، وأصلحنا وأصلح ولاة أمورنا ، وارزقهم البطانة الصالحة النصوح ، اللهم أرنا الحقَّ حقّاً وارزقنا اتباعه ، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه وزَهْقَه اللهم آمين.
ما أجمل المواضيع التى تنشرونها مع تحياتى
جزاك الله خيرا وجعله فى ميزان حسانتكم
معجب جدا بكم وفقكم الله