الاجدر بهم ان يتركوا الكلاب كي تعيش حياتها مع بني جنسها حيث انست احضانهم الكلاب غريزتها ولا داعي لهذه المبالغة في حب الكلاب ومعاملتها كأنها اطفال لهم او كانها بشر مثلهم او كانهم كلاب مثلهم فقد الهاهم التيه والبعد عن الله من العيش السوي في كنف الله وتناسوا وتغافلوا عن الامراض التي تنقلها هذه الكلاب لبني البشر فالقصد القصد في التعامل