البطالة والاضطرابات الاقتصادية تدفع آلاف المصريين إلى العمل في محاجر تقطيع الحجر الجيري في صحراء محافظة المينيا جنوب القاهرة مما يجعلهم عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والأمراض الجلدية.