لماذا لا يضحك ميكائيل - مقطع مبكي - الشيخ صالح المغامسي

لا تحزن عليك بالصبر فالفرج قادم - عائض القرني - مقطع متميز

خاتمة رجل عابد كان يعبد الله رياء للناس & قصة مؤثرة جدا & خالد الراشد 2013

مؤثر لشاب مسلم يبكي بحرارة بسبب أمه وأبوه اللذان رفضا دخول الإسلام
ما أوجعني حقاً هو عندما قال : ” يخبرني أبي كل يوم انه يحبني ” … ” و هذا لا تجده في كثير من العائلات المسلمة حتى ” حمزة يبكي لأن والداه غير مسلمين و لا يستطيع الدعاء لهما بعد الموت هذا ما يوجعه بشدة لأنهما يحبانه حباً جماً … و عندما نقارن حالته مع بعض الشباب اليوم سنرى أنهم لا يؤدون أبسط الحقوق مع والديهم

للشباب الذين لديهم أصدقاء أجانب من جنسيات مختلفة أرسل هذا المقطع وكن داعية . يستحق النشر

فيديو مسرب من سجن الناصرية جنوب العراق

نمر يهجم على مدربه في حديقة حيوانات بأستراليا
يرقد مدرب نمور في مستشفى أسترالي بين الحياة والموت، بعدما هاجمه نمر سومطري، يوم الثلاثاء، وتسبب له بجرحين كبيرين في رقبته وكتفه، أثناء عرض بحديقة حيوان في مدينة “بريزبين”.
وقالت شبكة “7 نيوز” الأسترالية على موقعها: إن حالة مدرب النمور الأسترالي، ديفيد ستايلز، 30 عاماً، خطيرة لكنها مستقرة. وقد نُقل إلى مستشفى “بريزبين الملكي” بهليكوبتر الإسعاف الطائر، وكان الدم يتدفق من جراحه بغزارة، لكنه كان واعياً ويتنفس، وتمكن الأطباء من إيقاف النزيف قبل وضعه على متن الطائرة.
وقالت صحيفة “كورير ميل” الأسترالية: إن الحادث المروع وقع أمام 50 مشاهداً كان يتابعون عروض الحيوانات، والتقط أحد المتفرجين الحادث بكاميرا. ونقلت الصحيفة عن المشاهدة كارلي فريتش أن “المدرب كان يلعب مع النمر لعبة المصارعة، وفيها يقف النمر على قدميه الخلفيتين، بينما يحيط رقبة وكتف المدرب بمخالبه وأنيابه”، وأضافت: “فجأة بدا أن هجوم النمر جدي، وبدأ المدرب يحاول إبعاده”. وقال المشاهد جاك دوليمبو: “هبط النمر بالمدرب في الماء، وغرس أنيابه في رقبته وكتفه، وهنا تمكن أربعة من زملاء المدرب بالحديقة من جره بعيداً”. ويعتقد مدير الحديقة، واس مينون، أن اللعبة ربما استثارت النمر أكثر مما يجب، فهاجم المدرب.

عصفور أنقذ مواطن سعودي من هجوم الأفعى عليه

الأحوال الجوية من التلفزيون سنة 1405هـ

أطول شاحنه في العالم .. تخيل شاحنه طول 1 كم

صنع قنبلة نووية

عساكر يمنيين .. يشبكون بطاريات سيارتين بواسطة – السلاح
يمنيين لم يتوفر لديهم أسلاك لوصل بطاريات سيارتين لتشغيل إحداهما، فلم يستسلموا وقرروا وصلها بالأسلحة