* تم افتتاح محطة أبحاث بريطانية في القطب الجنوبي بعد أكثر من 100 عام من حملة الكابتن روبرت سكوت الشهيرة إلى القطب الجنوبي، لكن في تلك الرحلة وجدوا أن النرويجيين سبقوهم للوصول إلى أبعد نقطة في الجنوب على وجه الأرض.
- يعتقد مناصرو المشروع الذي كلف 40.6 مليون دولار أمريكي واستغرق أربعة فصول صيفية في القطب الجنوبي لاستكماله، أن المحطة ستصبح رمزا للعلوم والهندسة في بريطانيا. وسيقوم في مقام مركز "هالي V " للدراسات والذي يقع على جليد معرض للانكسار.
- تقع المحطة الجديدة "هالي VI" في أراضي القطب الجنوبي البريطانية على بعد 10000 ميل من المملكة المتحدة والحكومة تديرها كواحدة من "أقاليم ما وراء البحار '14. وقد طالبت بريطانيا بالسيادة على المنطقة والتي تبلغ مساحتها 660000 ميل مربع في سنة 1908، لكن كلا من الأرجنتين والشيلي قامتا بطلب السيادة أيضا.
- منذ عام 1957، استخدم العلماء في المختبرات الموجودة على الغطاء الجليدي للمحيط الأطلسي الجنوبي لدراسة المجال المغناطيسي للأرض والغلاف الجوي الفضائي القريب، الدراسات التي كشفت في سنة 1985 عن وجود ثقب طبقة الأوزون.