الموضوع الأول
معلومات عامة ( 12 )
1- صحابيان جليلان عاشا ستين عاماً في الجاهلية وستين عاماً في الإسلام ؟ - حكيم بن حزام وحسان بن ثابت رضي الله عنهما.2- أول من يفر من زوجته يوم القيامةً ؟ - لوط عليه السلام.
3- ما المقصود بالثقلين ؟ - الإنس والجان.
4- من فتح الصين ؟ - قتيبة بن مسلم.
5- من هو أشهر الأوائل الذين وضعوا تفسيراً متكاملاً للقرآن الكريم وفق ترتيب آياته ؟ - ابن جرير الطبري رحمه الله.
6- من هو الصحابي الذي رأى جبريل مرتين، وأقرأه جبريل السلامً ؟ - حارث بن النعمان رضي الله عنه.
7- من هو الصحابي الذي كان المسلمون يلقبونه بـ "نسيج وحده"؟ - هو عمير بن سعد رضي الله عنه.
8- ما هي السورة التي نزل معها موكب من الملائكة سد ما بين الخافقين ؟ - هي سورة الأنعام.
مع التحية لـ
طارق
مواقف محرجة من الأطفال
- تقول أحد الأمهات : جانا ضيوف وجابوا معهم هديه للمولود الجديد فكان ابني يريد فتحها فقلت له ( اصبر حتى يذهبوا ) صار يدخل ويطلع ولما مل الولد من الانتظار دخل وقال بصوت مرتفع...( خلاص أبفتحها شكلهم بينامون عندنا!! ).
***
- واحدة ثانية تقول : ذهبنا في زيارة لعمات زوجي ، وحده منهم كبيرة في السن قلت لولدي حب رأسها فرفض وقال ريحة رأسها شينه !! - يقصد الحناء - شوفوا الإحراج اللي صار لي ..!!.
***
- وتقول أخرى : جتني وحده من صديقاتي وكانت ملامحها تشبه دول شرق أسيا فجلست بنتي تطالعها بقوه ، ولما قلت لها عيب ردت وقالت شكلها شغالة.
***
- وهذه من جد يبغالها بالشنطه على رأسها : أخذت من أختي شنطه ورحنا لحفله ومعنا بنت أختي ولما وصلنا وخلعت عبايتي حتى شافت بنت أختي الشنطه وقامت تسحبها بقوة وهي تقول ( حقت ماما هاتيها ) !!! وأنا أحاول أسكتها والبنت إلا تبي شنطة أمها .
مع التحية لـ
maroo39
سنة مهجورة أجرها كبير - قتل الوزغ
* عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من قتل وزغة في أول ضربة كتب له مائة حسنة ، وفي الثانية سبعين حسنة ). رواه مسلم .
* الفوائد :
1- في الحديث الحث على قتل الوزغ .
2- الأجر الكبير لمن قتل الوزغ حيث يكتب له إن قتله من أول ضربة : 100 حسنة ، وفي الضربة الثانية 70 حسنة .
3- السبب في أن قتله فيه أجر كبير : لأنه كان ينفخ النــار على إبراهيـــم ، ولأنه من المؤذيــات .
4- لا فرق بين أن يقتله بعصا أو بحجر أو بيده .
والله أعلـم
مع التحية لـ
العابـــدة
التفاؤل
أ.د/ ناصر بن سليمان العمر
- إن تربية النفس على التفاؤل في أعظم الظروف وأقسى الأحوال، منهج لا يستطيعه إلا الاأفذاذ ، والمتفائلون وحدهم هم الذين يصنعون التاريخ ، ويسودون الأمم ، ويقودون الأجيال .
- أما اليائسون والمتشائمون ، فلم يستطيعوا أن يبنوا الحياة السوية ، والسعادة الحقيقية في داخل ذواتهم ، فكيف يصنعونها لغيرهم ، أو يبشّرون بها سواهم ، وفاقد الشيء لا يعطيه .
ومكلف الأشياء ضد طباعها *** متطلّب في الماء جذوة نار
- إننا بحاجة إلى أن نربى الأمة على التفاؤل الإيجابي، الذي يساهم في تجاوز المرحلة التي تمرّ بها اليوم ، مما يشدّ من عضدها ، ويثبّت أقدامها في مواجهة أشرس الأعداء، وأقوى الخصوم؛ ليتحقق لها النصر بإذن الله .
- والتفاؤل الإيجابي ، هو التفاؤل الفعّال، المقرون بالعمل المتعدي حدود الأماني والأحلام .
- والتفاؤل الإيجابي هو المتمشّي مع السنن الكونية ، أما الخوارق والكرامات فليست لنا ولا يطالب المسلم بالاعتماد عليها ، أو الركون إليها ، وإنما نحن مطالبون بالأخذ بالأسباب ، وفق المنهج الرباني .
- والتفاؤل الإيجابي هو التفاؤل الواقعي الذي يتّخذ من الحاضر دليلاً على المستقبل دون إفراط أو تفريط ، أو غلوّ أو جفاء .
- والتفاؤل الإيجابي هو المبنيّ على الثقة بالله ، والإيمان بتحقق موعوده ، متى ما توافرت الأسباب، وزالت الموانع قال تعالى: ( ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض ) .
- والمتأمل للواقع اليوم يرى من المبشّرات مالا يستطيع جاحد أن ينكره ، ويكفي من ذلك أن هذه الأمة أصبحت الشغل الشاغل للعالم يحسب لها العدو ألف حساب ، وما تحالف العالم اليوم بقيادة أمريكا ضد المسلمين باسم (مكافحة الإرهاب) إلا دليل على قوة شأن الأمة ، وأنها بدأت تسير نحو طريق العزة والكرامة، والمجد والخلود ، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ولكنكم تستعجلون ) .
- وتأمّل معي هذه البشرى قال تعالى: " لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم " .
- وعضّ على هذا النبراس العظيم " فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ".
مع التحية لـ
Faisal Saif AL-Kaabi
صور منوعة ( 36 )
حلووة مرره يجننن الله يخليك لاهلك يارب يوفقنا كلنا
بارك الله فيكم