* كان الرئيس في زيارة لمدرسة ثانوية وفي نهاية الزيارة طلب منه الناظر أن يتكرم بعمل لقاء مفتوح مع الطلبه على غرار مع يحدث مع شباب الجامعات . ووافق الرئيس .. وبدأ اللقاء
- قام أحد الطلاب وقال:
سيادة الرئيس .. ابنكم الطالب محمود عبدالغفار .. عندي ثلاثة أسئلة أرجو أن يتسع صدر سعادتكم للإجابة عليها
الريس قال له : اتفضل.
سيدي الرئيس..
سؤالي الأول: لماذا تأثر القطاع الخاص بالحالة الإقتصادية تأثراً سلبياً بينما شركات ابنكم الله يحفظه تزداد أرباحها في نفس الظروف؟
سؤالي الثاني: لماذا تصرون على الاحتفاظ بالوزير فلان وأنتم تعلمون جيداً بأنه ليس الشخص المناسب لتولي الوزارة؟؟
سؤالي الثالث: هل حقاً سيتولى ابنكم رئاسة الدولة بعد عمركم المديد أن شاء الله؟
الريس قال له: اتفضل .. شكراً.
وفي اللحظه دي رن جرس الفسحه فالريس بقلبه الكبير قال لهم: اطلعوا دلوقتي اقضوا فسحتكم ونكمل بعد الفسحه إن شاء الله.
بعد الفسحه طالب تاني قام وقف وقال: سيدي الرئيس .. ابنكم الطالب سعيد متولي .. عندي خمسة أسئلة أرجو أن يتسع صدر سعادتكم للإجابة عليها.
الريس قال له: اتفضل.
سيدي الرئيس..
سؤالي الأول: لماذا تأثر القطاع الخاص بالحالة الإقتصادية تأثراً سلبياً بينما شركات ابنكم الله يحفظه تزداد أرباحها في نفس الظروف؟
سؤالي الثاني: لماذا تصرون على الإحتفاظ بالوزير فلان وأنتم تعلمون جيداً بأنه ليس الشخص المناسب لتولي الوزاره؟
سؤالي الثالث: هل حقاً سيتولى ابنكم رئاسة الدولة بعد عمركم المديد إن شاء الله؟
سؤالي الرابع: لماذا دق جرس الفسحه قبل موعدها بساعة ونصف؟
سؤالي الخامس: أين زميلنا محمود عبدالغفار !!!؟؟؟؟
مع التحية لـ
mmm farfoora
اخشي ان تكتمت يسالوا عني
شي متوقع هذا ما يحدث لنا نحن لا يجب ان نعبر عن غضبنا أو استيائنا ولكن فقط مجرد النظر والتحسر ....وهذا الوضع الذي تعناني منه كل البلدااااان مشكور اخي عالموضوع
ههههههههههههههه نقول ايه بس هم يضحك وهم يبكى حلوه بس دى جت على الوجع المفروض السؤال السادس بقى هانسال على اللى كتب الفقره دى
هو صفات كل مسؤل الا من قام بمسؤلية ضمن حدود الله سبحانه وتعالى
سيأتي طالب اخر ليسأل: سيادة الرئيس أين زميلنا سعيد متولي؟ لا حول ولا قوة الا بالله.
خوفا عليك ان اسائل عليك بعد اسبوع .. يقولون لى الله يرحمه.
لا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل مسئول يخون امانة الشعب الغلبان ويسرق قوته او يتساهل فيه.
سؤالي الخامس: أين زميلنا محمود عبدالغفار .. الله يرحمه