* عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه , عن صلى الله عليه وسلم : ( يقول الله تعالى : يا آدم، فيقول : لبيك وسعديك، والخير في يديك، فيقول : أخرج بعث النار، قال : وما بعث النار؟ قال : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين، فعنده يشيب الصغير، وتضع كل ذات حمل حملها، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى، ولكن عذاب الله شديد ). قالوا : يا رسول الله، وأينا ذلك الواحد؟ قال : ( أبشروا، فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألفا. ثم قال : والذي نفسي بيده، إني أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة ). فكبرنا، فقال : ( أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة ). فكبرنا، فقال : ( أرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة ). فكبرنا، فقال : ( ما أنتم في الناس إلا كالشعرة السوداء في جلد ثور أبيض، أو كشعرة بيضاء في جلد ثور أسود ). رواه البخاري في الجامع الصحيح .
* معاني الكلمات :
- ( لبيك ): أنا ملازم طاعتك لزوما بعد لزوم.
- ( سعديك ): أي ساعدت طاعتك مساعدة بعد مساعدة، وإسعادا بعد إسعاد.
- ( بعث النار ): حزبها وأهلها.
- ( فعنده ): أي عند قول الله تعالى لآدم عليه السلام.
- ( سكارى ): جمع سكران، وهو الذي غطى أثر الشراب عقله، أي هم أشبه بالسكارى من شدة الأهوال، وليسوا سكارى حقيقة.
================
لا اله ألا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين
لا اله ألا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين
لا اله ألا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين
أسأل الله ألعلي العظيم الملك القدوس السميع العليم
أن يجعلني ووالدي ومن أحببت و إياكم و جميع المسلمين و المسلمات ألأحياء منهم و ألأموات
من أهل الحق و من أمة محمد صلى الله عليه وأله و سلم
وأسألك اللهم أن تٌقبض أرواحنا و نحن مسلمين موحدين غير مشركين معك أحد
وأن تسترنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى بقلب سليم
اللهم فاجعل قلوبنا يا ألله سليمة من كل رجس و شرك و معصية
و طهرنا و تب علينا إنك أنت التواب الرحيم
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلى اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليما كثيرا
مع التحية لـ
zohair mahmoud
نعم سبحان الله ولن تدخلوها الا برحمة من الله اللهم باعد بيننا وبين النار كما باعدت بين جنتك وبينها يا اكرم الاكرمين اللهم آمين