لفلي سمايل

ولما برزنا للوداع وكلنا يعد مطيع الشوق من كان أحزما فصرت بقلب لا يعنف في الهوى وعين

تاريخ الإضافة : 6-2-1429 هـ

إضف تعليقك

فضلا اكتب ماتراه فى الصورة

تعليقات الزوار (0)

ملاحظة للأخوة الزوار : التعليقات لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع لفلي سمايل أو منتسبيه، إنما تعبر عن رأي الزائر وبهذا نخلي أي مسؤولية عن الموقع..