تاريخ الإضافة : 15/3/1427 هـالزيارات : 58972التعليقات : 2

المجموعة رقم 300


الموضوع الأول

معلومات عامة ( 12 )

1- صحابيان جليلان عاشا  ستين عاماً في الجاهلية وستين عاماً في الإسلام ؟

- حكيم بن حزام وحسان بن ثابت رضي الله عنهما.

 

2- أول من يفر من زوجته يوم القيامةً ؟

- لوط عليه السلام.

 

3- ما المقصود بالثقلين ؟

- الإنس والجان.

 

4- من فتح الصين ؟

- قتيبة بن مسلم.

 

5- من هو أشهر الأوائل الذين وضعوا تفسيراً متكاملاً للقرآن الكريم وفق ترتيب آياته ؟

- ابن جرير الطبري رحمه الله.

 

6- من هو الصحابي الذي رأى جبريل مرتين، وأقرأه جبريل السلامً ؟

- حارث بن النعمان رضي الله عنه.

 

7- من هو الصحابي الذي كان المسلمون يلقبونه بـ "نسيج وحده"؟

- هو عمير بن سعد رضي الله عنه.

 

8- ما هي السورة التي نزل معها موكب من الملائكة سد ما بين الخافقين ؟

- هي سورة الأنعام.

 

مع التحية لـ

طارق


الموضوع الثاني
 

مواقف محرجة من الأطفال

 

- تقول أحد الأمهات : جانا ضيوف وجابوا معهم هديه للمولود الجديد فكان ابني يريد فتحها فقلت له ( اصبر حتى يذهبوا ) صار يدخل ويطلع ولما مل الولد من الانتظار دخل وقال بصوت مرتفع...( خلاص أبفتحها شكلهم بينامون عندنا!! ).

***

- واحدة ثانية تقول : ذهبنا في زيارة لعمات زوجي ، وحده منهم كبيرة في السن قلت لولدي حب رأسها فرفض وقال ريحة رأسها شينه !! - يقصد الحناء - شوفوا الإحراج اللي صار لي ..!!.

***

- وتقول أخرى : جتني وحده من صديقاتي وكانت ملامحها تشبه دول شرق أسيا فجلست بنتي تطالعها بقوه ، ولما قلت لها عيب ردت وقالت شكلها شغالة.

***

- وهذه من جد يبغالها بالشنطه على رأسها : أخذت من أختي شنطه ورحنا لحفله ومعنا بنت أختي ولما وصلنا وخلعت عبايتي حتى شافت بنت أختي الشنطه وقامت تسحبها بقوة وهي تقول ( حقت ماما هاتيها ) !!! وأنا أحاول أسكتها والبنت إلا تبي شنطة أمها .

 

مع التحية لـ
maroo39


الموضوع  الثالث
 

سنة مهجورة أجرها كبير - قتل الوزغ

 

* عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من قتل وزغة في أول ضربة  كتب له مائة حسنة ، وفي الثانية سبعين حسنة ). رواه مسلم .

 

* الفوائد :

1-  في الحديث الحث على قتل الوزغ .

2- الأجر الكبير لمن قتل الوزغ حيث يكتب له إن قتله من أول ضربة : 100 حسنة ، وفي الضربة الثانية 70 حسنة .

3- السبب في أن قتله فيه أجر  كبير : لأنه كان ينفخ النــار على إبراهيـــم ، ولأنه من المؤذيــات .

4-  لا فرق بين أن يقتله بعصا أو بحجر أو بيده .

والله أعلـم

 

مع التحية لـ

العابـــدة


الموضوع  الرابع
 

التفاؤل

 

أ.د/ ناصر بن سليمان العمر

 

- إن تربية النفس على التفاؤل في أعظم الظروف وأقسى الأحوال، منهج لا يستطيعه إلا الاأفذاذ ، والمتفائلون وحدهم هم الذين يصنعون التاريخ ، ويسودون الأمم ، ويقودون الأجيال .

- أما اليائسون والمتشائمون ، فلم يستطيعوا أن يبنوا الحياة السوية ، والسعادة الحقيقية في داخل ذواتهم ، فكيف يصنعونها لغيرهم ، أو يبشّرون بها سواهم ، وفاقد الشيء لا يعطيه .

 

ومكلف الأشياء ضد طباعها *** متطلّب في الماء جذوة نار

 

- إننا بحاجة إلى أن نربى الأمة على التفاؤل الإيجابي، الذي يساهم في تجاوز المرحلة التي تمرّ بها اليوم ، مما يشدّ من عضدها ، ويثبّت أقدامها في مواجهة أشرس الأعداء، وأقوى الخصوم؛ ليتحقق لها النصر بإذن الله .

- والتفاؤل الإيجابي ، هو التفاؤل الفعّال، المقرون بالعمل المتعدي حدود الأماني والأحلام .

- والتفاؤل الإيجابي هو المتمشّي مع السنن الكونية ، أما الخوارق والكرامات فليست لنا ولا يطالب المسلم بالاعتماد عليها ، أو الركون إليها ، وإنما نحن مطالبون بالأخذ بالأسباب ، وفق المنهج الرباني .

 

- والتفاؤل الإيجابي هو التفاؤل الواقعي الذي يتّخذ من الحاضر دليلاً على المستقبل دون إفراط أو تفريط ، أو غلوّ أو جفاء .

- والتفاؤل الإيجابي هو المبنيّ على الثقة بالله ، والإيمان بتحقق موعوده ، متى ما توافرت الأسباب، وزالت الموانع قال تعالى: ( ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض ) .

 

- والمتأمل للواقع اليوم يرى من المبشّرات مالا يستطيع جاحد أن ينكره ، ويكفي من ذلك أن هذه الأمة أصبحت الشغل الشاغل للعالم يحسب لها العدو ألف حساب ، وما تحالف العالم اليوم بقيادة أمريكا ضد المسلمين باسم (مكافحة الإرهاب) إلا دليل على قوة شأن الأمة ، وأنها بدأت تسير نحو طريق العزة والكرامة، والمجد والخلود ، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ولكنكم تستعجلون ) .

- وتأمّل معي هذه البشرى قال تعالى: " لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم " .

- وعضّ على هذا النبراس العظيم " فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون ".

 

مع التحية لـ

Faisal Saif AL-Kaabi


الموضوع  الخامس

صور منوعة ( 36 )