![]() | |||||||||||||||||||||
|
|
أيــا مـعشر الـعشاق بالله خـبروا إذا حلّ عشقٌ بالفتى كيف يصنعُ |
- فكتبت تحته البيت التالي:
|
يــداري هــواه ثــم يـكـتم ســرهُ ويخشع في كل الأمور ويخضعُ |
- يقول ثم عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوباً تحته هذا البيت:
|
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى وفـــي كـــلّ يــومٍ قـلـبه يـتـقطّعُ |
- فكتبت تحته البيت التالي:
|
إذا لـم يـجد صـبراً لـكتمان سـرهِ
فليس له شيءٌ سوى الموت ينفعُ |
- يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شاباً ملقىً على ذلك الحجر ميتاً , ومكتوب تحته هذان البيتان:
|
سـمـعـنا أطـعـنا ثــم مـتـنا فـبـلّغوا سلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ هـنـيـئاً لأربـــاب الـنـعيم نـعـيمهمْ ولـلـعاشق الـمـسكين مــا يـتـجرعُ |
* يقول العشماوي:
|
أعــانـي بـالـفـراق أســـى وأذكــركـم صــبـاح مـسـا |
* يقول ابن شهيد:
|
مرض العيون ولثغة في المنطقِ شـيئان جـرّا عشق من لم يعشقِ |
* من أحبك لشيءٍ أبغضك لفقده.
* يقول مانع العـتـيـبة:
| فـرض الـحبيب دلا لـه وتمنعا وأبــى بـغـير عـذابنا أن يـقنعا مـا حـيلتي وأنا المكبل بالهوى نـاديـتـه فــأصـرّ أن لا يـسـمعا وعـجبت مـن قـلبي يرق لظالمٍ ويـطيق رغـم إبائه أن يخضعا فـأجاب قلبي: لا تلمني فالهوى قــدرٌ ولـيـس بـأمرنا أن يُـرفعا والظلم في شرع الحبيب عدالةٌ مـهما جـفا كنت المحبَ المولعا |
* * *
|
رأيـت ظـبياً على كثيب كــأنـه الـبـدر قــد تــلالا |
* يقول نزار قباني:
|
أقـول أمـام الـناس: لـست حـبيبتي وأعرف في الأعماق كم كنت كاذبا وأزعــم أن لا شــيء يـجـمع بـيننا لأبـعد عـن نـفسي وعـنك الـمتاعبا وأنـفي إشـاعات الهوى وهي حلوةٌ وأجـعـل تـاريخي الـجميلّ خـرائبا وأعـلـن فــي شـكل غـبيٍ بـراءتي وأذبــح شـهـواتي وأصـبـح راهـبا وأقــتـل عــطـري عـامـداً مـتـعمداً وأخـرج مـن جـنات عـينيك هاربا أقــوم بــدور مـضـحكٍ يـا حـبيبتي وأرجــع مــن تـمثيل دوري خـائبا فــلا الـليل يـخفي لـو أراد نـجومهُ ولا الــبــحـر لــــو أراد الـمـركـبـا |
* * *
| لــي فــي مـحـبتكم شـهـودٌ أربــعٌ وشــهــود كــــل قــضـيـةٍ اثــنـان خفقان قلبي واضطراب مشاعري ونـحـول جـسـمي وانـعقاد لـساني |
* يقول ابن القيم ـ رحمه الله ـ: من أحب شيئاً غير الله عُـذّب به. ( والمقصود من أحب شيئاً كمحبة الله فهو شركٌ بين).
* * *
|
لـقد ثـبتت فـي القلب منك محبةٌ
كما ثبتت في الراحتين الأصابعُ |
* * *
* يقول هـتـلر: لا كرامة في الحب ولا في الحرب.
* يقول عمر بن أبي ربيعة:
| لـيـت هـنـداً أنـجـزتنا مــا تـعدْ وشــفـت أنـفـسـنا مــمـا تــجـدْ واســتــبـدت مـــــرةً واحــــدةً إنــمـا الـعـاجز مــن لا يـسـتبدْ قــلـت: مـــن أنــتِ فـقـالت:أنا مـن شـفّه الـوجد وأبـلاه الـكمدْ نحن أهل الخيف من أهل منى مــــا لـمـقـتـولٍ قـتـلـنـاه قـــوَدْ كـلـمـا قــلـت: مــتـى مـيـعـادنا ضـحكت هـندٌ وقـالت: بعد غدْ |
* * *
* يقول جورج سانت: إذا ازداد حبنا، تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحب.
* * *
|
وجــاريـة أعـجـبها حـسـنها ومـثلها فـي الـناس لم يُخلقِ خـبّـرتـها أنــي مـحـبُ لـهـا فـأقبلت تـضحك من منطقي والـتـفـتت نــحـو فـتـاةٍ لـهـا كالرشأ الوسنان في القرطقِ قـالت لـها: قـولي لهذا الفتى انـظر إلـى وجهك ثم اعشقِ |
* * *
* يقول أبو القاسم بن العريف:
|
أيـهـا الألـثـغ الــذي شـفّ قـلبي جُـد بـحرفٍ ولـو نـطقت بسبي |
* يقول أبو فراس:
|
فـلـيتك تـحلو والـحياة مـريرةٌ وليتك ترضى والأنام غضابُ وليت الذي بيني وبينك عامرٌ وبـيني وبـين العالمين خرابُ إذا صـحّ منك الودُ فالكلّ هينٌ وكل الذي فوق التراب تراب |
* * *
|
ألا يـا حـمام الأيـك إلفك حاضرٌ وغـصـنـك مــيـادٌ فـفـيم تـنـوحُ |
* * *
* يقول محمود سامي البارودي:
|
قــد مـلكت الـقلب فـاستوص بـهِ إنّــــه حـــقٌ عــلـى مـــن مـلـكـا |
* يقول دوقلة المنبجي:
|
هــل بـالـطلول لـسـائل ردُ أم هـــل لــهـا بـتـكلم عـهـدُ |
* يقول نزار قباني:
|
مـنذ أحـببتك الـشموس اسـتدارت والـسموات صـرن أنـقى وأرحبْ |
* يقول السعـدي الشيرازي:
|
قـال لـي الـمحبوب لـما زرتـهُ: مــن بـابـي؟ قـلـت بـالـباب أنـا |