- بأذن الله تعالى , يقبل علينا ضيف عزيز , محمل بالخيرات كلها , فهل من مضيف كريم؟؟

- هل مازال منا من يعمل بوصية حبيبنا صلى الله عليه وسلم: ( من كان يؤمن بالله و اليوم الاخر فليكرم ضيفه ).

- الضيف: الأيام العشر من ذي الحجة - العمل الصالح فيها أفضل من الجهاد في سبيل الله.

* إعدادات الضيافة :

- الصلاة في المسجد , الصلوات الخمس , في أول الوقت.

- المحافظة على صلاة الضحى.

- المثابرة على صلاة قيام الليل ولو بأربعة ركعات.

- المحافظة على صلاة النوافل مع الصلاة المكتوبة.

- صيام ما استطعت من العشر .

- ختم القران الكريم في العشرة أيام , ثلاثة أجزء يوميا , أو بتقسيم قرأة  المصحف على أهل البيت و مساهمة الجميع في ختم القران.

- التصدق و لو بالقليل يوميا.

- حفظ حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوميا .

- المحافظة على أذكار الصباح و المساء.

- المحافظة على الأذكار بعد الصلاة.

- الإكثار من التهليل و التحميد و التكبير .

- الإكثار من الاستغفار و التوبة و الإنابة إلى الله الكريم.

- رعاية الأيتام و لو بزيارة بيت من بيوت الأيتام مرة واحدة و الإنفاق عليهم ما استطعت.

- عيادة المرضى.

- إتباع الجنائز.

* هذا جزء من كل , و قطرة من بحر لاستضافة ضيفنا العزيز .

* أعاننا الله على العمل الصالح و تقبله منا انه هو الحميد المجيد ذو الجلال و الإكرام.

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ: ( وَالْعَصْرِ , إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ , إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصّبر ).

مع التحية لـ

عبدالله